Off Canvas sidebar is empty

عمان –- تنخفض درجات الحرارة اليوم الجمعة بشكل طفيف، وتكون الأجواء باردة وغائمة جزئياً إلى غائمة أحياناً، ويتوقع اعتباراً من ساعات الفجر سقوط زخات من المطر بين الحين والآخر في شمال ووسط المملكة وخلال منتصف النهار قد تمتد إلى أجزاء محدودة من المناطق الجنوبية الغربية، وتكون الرياح غربية إلى شمالية غربية معتدلة إلى نشطة السرعة تثير الغبار في مناطق البادية .
وبحسب تقرير إدارة الأرصاد الجوية، تكون الأجواء أكثر برودة في أغلب المناطق ليلاً، ومع ساعات الليل الأولى تضعف فرصة هطول المطر وتتناقص كميات الغيوم، وتصبح الرياح خفيفة السرعة ومتغيرة الاتجاه.
وتحذر الأرصاد الجوية في تقريرها، من خطر الانزلاق على الطرقات في المناطق التي قد تشهد هطول زخات المطر في شمال المملكة، واحتمال تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب الغبار المثار محلياً بسبب الرياح النشطة أحياناً في شرق وجنوب شرق المملكة، ومن احتمال تدني مدى الرؤية الافقية بسبب تشكل الضباب فوق المرتفعات الجبلية العالية وأجزاء من مناطق البادية.
وتبقى الأجواء يوم غدٍ السبت، باردة في معظم مناطق المملكة، وغائمة جزئياً خاصة في شمال المملكة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط على فترات، تثير الغبار أحياناً في مناطق البادية .
وترتفع يوم الأحد درجات الحرارة قليلاً، مع استمرار الأجواء باردة في أغلب مناطق المملكة، ولطيفة الحرارة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة في شمال ووسط المملكة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة .
وتوالي درجات الحرارة ارتفاعها يوم الأثنين، مع استمرار الأجواء باردة في أغلب مناطق المملكة، ولطيفة الحرارة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة في شمال ووسط المملكة، وتكون الرياح شمالية شرقية معتدلة السرعة .
وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في عمان اليوم ما بين 12 – 5 درجات مئوية، وفي المرتفعات الشمالية 8 – 3، وفي مرتفعات الشراة 9 – 3، وفي مناطق البادية 14 – 5، وفي مناطق السهول 12 – 6، وفي الاغوار الشمالية 19 – 8، وفي الأغوار الجنوبية 24 – 13، وفي البحر الميت 24 – 13، وفي خليج العقبة 24 – 13 درجة مئوية.

الغد

الصيفي

عمان- يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي في المملكة اعتبارا من منتصف ليلة “الخميس/الجمعة” الموافق 26 مارس/آذار الجاري وذلك بتقديم عقارب الساعة 60 دقيقة

 

عمان- ربى الرباحي

يدخل المجتمع مرحلة صعبة وقاسية إثر تفشي فيروس كورونا والأرقام الكبيرة لعدد الإصابات والوفيات، ليقف المواطن من جديد أمام قرارات حكومية صارمة الهدف منها تقليل الاختلاط والسيطرة على الوضع الوبائي والتفشي المجتمعي حتى يبقى الجميع بأمان.
تمديد ساعات الحظر الجزئي ابتداء من الساعة السابعة مساء وحتى السادسة صباحا هو أحد القرارات التي جاءت لحماية المواطنين، ولكنها تسببت بـ”إرباك” الأفراد وأشعرتهم بالحيرة والقلق وصعوبة إنجاز ما يترتب عليهم من تفاصيل حياتية يومية.
ورغم أن الوضع الذي يمر به الوطن استثنائيا، إلا أن هناك تساؤلات كثيرة ما يزال المواطن يبحث لها عن إجابات، هل صحيح تمديد ساعات الحظر مجد وفعال لتقليص عدد الإصابات؟ وكيف يمكن للتدافع والتجمع أثناء التسوق أن يسهم في خفض الفحوصات الإيجابية التي تسجل يوميا؟
الأربعيني عمر سالم وهو موظف في إحدى الشركات، يقول “لا أحد منا ينكر خطورة ما يحدث وإن الانتشار السريع لفيروس كورونا والسلالات المتحورة بات مقلقا جدا ومخيفا لنا.. نحن نعرف أن الوضع لم يعد يحتمل المجازفة”.
ويتابع أن الأضرار كثيرة تلك التي أوجدتها الجائحة، فهو شخصيا يجد أن تمديد ساعات الحظر ثقل جديد يضاف إلى حجم المتاعب التي يحملها على كاهله.
يقول سالم إن القيود الجديدة المتعلقة بالحظر، زادت من إرباك الناس، وتسببت بحدوث أزمات سواء في الشوارع أو في المخابز والأسواق التجارية، وذلك لأن الوقت محدود، مبينا أن انتهاء دوامه بالشركة بحدود الساعة الخامسة مساء، صعب من عملية التسوق.
ويضيف أنه وبمجرد خروجه من عمله يكون قد تبقى على الحظر ساعة واحدة فقط، وهي غير كافية طبعا لكون المحال التجارية تبدأ بإغلاق أبوابها مبكرا، فضلا عن خوفه من دخول مراكز التسوق التي تعج بالناس، وبالتالي إمكانية أن يصاب بعدوى المرض، مؤكدا أن الازدحمات بسبب زيادة ساعات الحظر هي في حد ذاتها تعقيدات جديدة تشعر الناس بالإرهاق والعصبية والتعب.
أما سهام إبراهيم فتشعر هي الأخرى بالضيق والاستنزاف مؤخرا؛ إذ إن القرارات الأخيرة، وخاصة تمديد ساعات الحظر الجزئي، أربكت حياة الناس وأفقدتهم القدرة على تنظيم الوقت، وذلك لأن الوقت بات ضيقا وقصيرا جدا، هي عن نفسها تجد أن الوضع يزداد سوءا وأن همومها ومتاعبها تتضاعف باستمرار. تقول “يومي بالعادة يبدأ من الساعة السابعة أعد لأبنائي وجبة الفطور.. وأقوم بترتيب البيت ومن ثم أذهب إلى عملي”.
وتبين أنه حتى بعد عودتها إلى البيت يكون في انتظارها الكثير من المهام؛ أولاها متابعة الدروس لأطفالها الصغار، كل الضغوطات تلك جعلتها مضطربة دائما، كما أنها بدأت تشعر بأنها تحتاج إلى أكثر من 24 ساعة لتستطيع أن تنجز كل ما عليها، وفي الفترة الأخيرة لم تعد تجد الوقت الكافي للتسوق، وترجع السبب في ذلك إلى الأزمات الخانقة التي تشهدها الشوارع يوميا وخاصة آخر النهار باعتبار أن الجميع مضطرون إلى الوصول إلى منازلهم قبل بدء الحظر الجزئي.
وفي تصريح سابق لـ”الغد”، كانت نقابة العاملين في الخدمات العامة والمهن الحرة، طالبت الحكومة بإصدار قرار يتضمن منح العاملين في القطاع الخاص والعمال فسحة أطول للوصول إلى بيوتهم والتسوق قبل بدء الحظر اليومي، لافتة الى أن العمال الذين يعمل سوادهم في القطاع الخاص “يعانون ضيق الوقت حين انفكاكهم من عملهم عند الخامسة أو السادسة مساء”.
وقالت، على لسان نقيبها خالد أبومرجوب، “رأينا جميعا الصور التي تم تداولها عن الازدحام على مواقف النقل العام من قبل أفراد الطبقتين الوسطى والفقيرة الذين ليس بمقدورهم إلا استخدام النقل العام وسيلة نقل وحيدة”. وأضاف أبومرجوب “خلال الأيام الماضية، بتنا نشهد تكدسا ليس فقط في المواصلات وإنما في الأسواق والمحلات وغيرها بسبب عدم وجود فسحة للعاملين للحصول على حاجاتهم اليومية، ما جعلهم يتدافعون على الأسواق والمواصلات بين ساعة انفكاكهم من العمل وبدء سريان حظر التجول اليومي”.
استشاري الاجتماع الأسري مفيد سرحان، يقول إنه منذ بدء جائحة كورونا اتخذت الجهات الرسمية إجراءات عدة بهدف الحد من انتشار الوباء، منها الحظر الشامل والحظر الجزئي ومنع التنقل بين المدن ومنع التنقل بالسيارات وإغلاق بعض الأحياء، إضافة إلى تغليظ العقوبات على المخالفين لإجراءات ارتداء الكمامات والتباعد الجسدي للأفراد والمنشآت.
ويضيف، وبعد تزايد أعداد الإصابات مؤخراً، اتخذت الجهات الرسمية قراراً بزيادة ساعات الحظر وتقليص ساعات العمل، وهي إجراءات أعلن أن الهدف منها تقليل أعداد الإصابات والوفيات.
وجاءت هذه الإجراءات بعد حوالي عام من بدء انتشار الوباء في الأردن، وفق سرحان، وما رافقه من آثار صحية ونفسية واجتماعية واقتصادية وتعليمية وغيرها، تزايد أثرها مع مرور الوقت بل وربما تضاعفت عما كانت عليه خلال الأشهر الأولى.
ويلفت إلى أن زيادة ساعات الحظر تسببت بتقليص ساعات العمل عند الكثيرين، خصوصاً العاملين في القطاع الخاص والأعمال الحرة، والتي تقتضي طبيعة علمهم العمل على فترات ولساعات متأخرة من الليل، وهي مصدر الدخل الوحيد لديهم، والذي لا يكاد يلبي احتياجاتهم في الظروف العادية، ما زاد من معاناتهم وفاقم من مشكلاتهم.
ومنذ بدء تطبيق هذا القرار، تشهد الطرق ازدحامات كبيرة في ساعات المساء، وفق سرحان، ما يستنزف الوقت والجهد ويؤخر العودة الى المنازل إلى ما بعد الساعة السابعة.
وقد فاقم من هذه المشكلة، تقليص السعة المسموح بها في وسائل النقل العام إلى خمسين في المائة، حيث شهدت المجمعات والطرقات أزمات خانقة، وتواجد أعداد كبيرة من الركاب الذين اضطروا للعودة إلى منازلهم في ساعات متأخرة، إضافة إلى الاكتظاظ والتقارب في انتظار وسائط النقل.
الى ذلك، زادت معاناة الكثير من الموظفين، في عدم تمكنهم من التسوق خلال الفترة الفاصلة بين انتهاء العمل وبدء حظر التجول، وهذه الظروف، وفق سرحان، تؤدي إلى الشعور بالاضطراب وغياب الرضا والإرهاق، ما ينعكس سلباً على نفسية العاملين وأفراد الأسرة عموماً.
ويرى سرحان أنه وبعد مرور عام على بدء انتشار الوباء، فإن أعداد المتضررين والمتعطلين في ازدياد، والخسارة الاقتصادية كبيرة، وقد وصلت عند الكثيرين لدرجة يصعب التعايش معها. وربما تكون عملية الموازنة بين الصحة والاقتصاد ليست بالسهلة في ظل انتشار الوباء، لكن الآثار المترتبة على عدم القدرة على تأمين المتطلبات الأساسية للأسرة، لها انعكاسات سلبية على الجميع قد يصعب تداركها.
ويؤكد “أن تأمين المطاعيم والحث على تلقيها، والتوعية بأهمية الالتزام بالإجراءات الوقائية الصحية، وفي مقدمتها ارتداء الكمامات والتباعد الجسدي والنظافة واستخدام المعقمات، أفضل الطرق للتعامل مع وباء يتحدث المتخصصون عن ضرورة التعايش معه لفترة ربما تكون طويلة”. وهذا، بحسب سرحان، يتطلب من الجميع الالتزام بالإجراءات المتخذة من الجهات ذات العلاقة، فالمسؤولية جماعية في مواجهة الوباء، وهي ليست مسؤولية جهة دون أخرى، فالفرد مسؤول والأسرة مسؤولة، وكذلك مؤسسات المجتمع المدني.
إلى ذلك، دور الجميع مهم في نشر التوعية والحث على الالتزام بالتعليمات، وأن يكون الأبوان قدوة حسنة للأبناء في الالتزام بالتعليمات وعدم تجاوزها. - الغد

صورة تعبيرية للرواتب بالدينار الاردني

عمان- - أعلن الضمان الاجتماعي أن الرواتب التقاعدية سيتم صرفها يوم الأربعاء، إلى جانب دفعة مقدمة من الراتب التقاعدي لشهر نيسان قبل حلول شهر رمضان.
وأوضح الضمان أن مقدار الدفعة سيكون بواقع (25%) من صافي الراتب التقاعدي بحد أعلى (250) دينار في حين سيتم صرف (50%) من الراتب الصافي للورثة المستحقين ولورثة المتقاعدين -الغد

عمان- اوقفت النيابة العامة، مساء السبت، الموظف المسؤول عن تزويد الأكسجين في مستشفى السلط على ذمة التحقيق، بحسب قناة المملكة.
وكان ورئيس الوزراء بشر الخصاونة ، اعلن انه تقرر إيقاف مدير صحّة البلقاء عن العمل لحين استكمال إجراءات التحقيق في حادثة مستشفى السلط الحكومية.
وبين الخصاونة في ايجاز صحفي مساء السبت ،انه تمّت إقالة وزير الصحّة ومدير مستشفى السلط الحكومي على اثر الحادثة.-الغد

عمان – يطرأ اليوم الجمعة انخفاض ملموس على درجات الحرارة، وتكون الأجواء باردة وغائمة جزئياً إلى غائمة، وتهطل خلال ساعات الصباح زخات من المطر في المناطق الشمالية والوسطى من المملكة وأجزاء من المناطق الشرقية والجنوبية الغربية.
ويُتوقع أن تكون الأمطار خلال ساعات الفجر غزيرة ببعض المناطق ويصحبها الرعد وهطول زخات من البرد احياناً، وتكون الرياح شمالية غربية نشطة السرعة مع هبات قوية تتجاوز سرعتها (70كم/س) في بعض المناطق مثيرة للغبار في مناطق البادية، ومع ساعات الظهيرة تضعف الهطولات وتتناقص كميات الغيوم، وتخف مع ساعات الليل سرعة الرياح تدريجيا.
وبحسب تقرير إدارة الأرصاد الجوية، يطرأ يوم غدٍ السبت ارتفاع على درجات الحرارة، وتكون الأجواء مستقرة، ولطيفة الحرارة في معظم المناطق، ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة. ويطرأ يوم الأحد، ارتفاع آخر على درجات الحرارة، مع بقاء الأجواء لطيفة الحرارة في أغلب مناطق المملكة، ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، تظهر الغيوم العالية في ساعات المساء، وتكون الرياح شمالية شرقية الى شمالية غربية خفيفة السرعة. وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في عمان اليوم ما بين 13 – 5 درجات مئوية، وفي المرتفعات الشمالية 8 – 3، وفي مرتفعات الشراة 12 – 4، وفي مناطق البادية 22 – 3، وفي مناطق السهول 13 – 5، وفي الاغوار الشمالية 21 – 9، وفي الأغوار الجنوبية 25 – 9، وفي البحر الميت 23 – 11، وفي خليج العقبة 27 – 12 درجة مئوية. –(بترا) الغد

مصلون يؤدون صلاة الجمعة في أحد مساجد عمان- (أرشيفية)

عمان-- قررت  وزياة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية أداء صلاة الجمعة بعد غد ، سيرا على الأقدام.

الى ذلك سيتمّ توجيه الأئمة والمصلّين لتطبيق الإجراءات الاحترازيّة في المساجد كارتداء الكمامات، والتباعد الجسدي، وعدم المصافحة.

عمان - أكد الناطق الإعلامي في مديرية الأمن العام على ضرورة أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر خلال فترة عدم الاستقرار الجوي المتوقعة وضرورة الابتعاد عن أماكن تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة وخاصة في المناطق الجنوبية ومنطقة البحر الميت والاستخدام الآمن لوسائل التدفئة وعدم التردد بالاتصال على هاتف الطوارئ الموحد 911 إذا دعت الحاجة لذلك .الغد

الملك
المفرق- بتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني، زار رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، اليوم السبت، الأسرة التي تعرض منزلها لحريق في قرية دير ورق بمحافظة المفرق، وأودى بحياة أربعة من أطفالها وإصابة والدتهم بحروق بالغة.
ونقل العيسوي تعازي ومواساة جلالة الملك إلى ذوي الأطفال بمصابهم الأليم، سائلا الله أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يمن على والدتهم بالشفاء العاجل.
وقال العيسوي، خلال زيارته ولقائه والد الأطفال خالد المشاقبة، إن جلالة الملك أوعز بمتابعة الحالة الصحية لوالدة الأطفال التي ترقد على سرير الشفاء في مستشفى الأميرة بسمة، ونقلها في حال سمحت حالتها الصحية، إلى مدينة الحسين الطبية لاستكمال العلاج.
وأضاف أن جلالة الملك أوعز كذلك، بإجراء صيانة شاملة لمنزل الأسرة وتأثيثه.
بترا



عمان - حذرت مديرية الأمن العام، السبت، من خطر الانزلاق أو السقوط نتيجة الانجماد في مساء السبت وصباح الأحد.

وقال الناطق باسم مديرية الأمن العام "نظراً لاحتمالية تعرض المملكة للانخفاض في درجات الحرارة واحتمالية تشكل الصقيع لا سيما في المناطق والمرتفعات العالية والتي لا تزال تشهد تراكمات ثلجية، فإن المديرية تُهيب بالمواطنين توخي الحيطة والحذر وخاصة في فترات المساء لهذه الليلة والصباح الباكر خوفاً من الانزلاق أو السقوط نتيجة الانجماد وتجنب القيادة في هذه الفترات".

ودعت المديرية إلى الاستخدام الآمن لجميع وسائل التدفئة على اختلاف أنواعها عبر توفير التهوية للمنزل بين الفترة والأخرى تجنباً لحوادث الاختناق، وعدم ترك المدفأة مشتعلة أثناء النوم، ووضعها في مكان آمن بعيدا عن الممرات الضيقة، والتأكد من سلامة الخرطوم الواصل بين مدفأة الغاز والاسطوانة، واستبدال مانعة التسرب مع كل أسطوانة جديدة.

وطالب بعدم تزويد مدفأة الكاز بالوقود وهي مشتعلة أو استخدامها لتسخين الماء والطهي، وتخزين المواد البترولية في مكان آمن بعيداً عن متناول الأطفال، وتفقد وصيانة الأسلاك الخاصة بمدفأة الكهرباء وعدم تحميل المقابس أكثر من طاقتها.

بترا