Off Canvas sidebar is empty

عمان- دعت هيئة الإعلام، اليوم الأربعاء، ممثلي وسائل الإعلام، الراغبين بالحصول على استثناء من قرار حظر التجول الشامل، الذي سيطبّق طوال يوم بعد غد الجمعة في محافظتي العاصمة عمان والزرقاء، إلى تقديم طلب لهذه الغاية، موضحة أنّ التصاريح الإلكترونية التي لدى الإعلاميين لا تخولهم بالحركة في المحافظتين.
وأشار مدير عام الهيئة الدكتور ذيب القرالة في بيان اليوم الاربعاء، إلى أنّه بهدف التسهيل على قطاع الإعلام، سيتم منح تصاريح مرور مؤقتة لممثلي وسائل الإعلام، ليوم الجمعة المقبل في محافظتي عمان والزرقاء. وذلك من خلال التقدّم بطلب استثناء من قرار الحظر الشامل، عبر تعبئة جميع الخانات في ملف "الاكسل" المرفق في الرابط التالي https://bit.ly/pe2905 والتي من ضمنها، الاسم الرباعي والرقم الوطني لطالب الاستثناء، وتسمية الملف باسم وسيلة الإعلام المعنية، وإرساله عبر البريد الالكتروني التالي: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. علماً بأنّه لن ينظر في أي طلب غير مستوفٍ للشروط المشار إليها.
وأوضح أنه سيصل إلى مقدّم الطلب، ردّ يفيد بتأكيد استلام الطلب، وفي حال لم يصل الرّد خلال 60 دقيقة من وقت الإرسال، يرجى التحقق من إجراءات الإرسال والعنوان المرسَل إليه.
ولفت القرالة إلى أنّ هذه الاستثناءات المؤقتة تمنَح لغايات التنقّل وإنجاز الأعمال الإعلامية الضرورية ولا يسمح باستخدامها لغايات شخصية، مؤكداً أنّ استخدام هذا التصريح المؤقت لغير الغايات التي منح من أجلها، سيعرّض صاحبه للمساءلة القانونية وسحب التصريح منه.
وبين أنّه لن يجري اعتماد الطلبات الواردة عبر تطبيق الواتساب، أو التي تصل بشكل فرديّ دون علم المؤسسة الإعلامية المخولة بطلب الاستثناء، مشيراً إلى أنه لن ينظَر في أي طلب يرد إلى البريد الإلكتروني المعلن بعد الساعة 9:00 من صباح يوم غد الخميس.
وأوضح القرالة أنّه سيجري التواصل مع المؤسسة صاحبة الطلب عند صدور الاستثناءات، عبر الهاتف أو البريد الالكتروني الذي جرى إرسال طلب الاستثناء منه، لإعلامها بصدور موافقة خلية الأزمة في المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات على الطلب، والأرقام التسلسلية الفردية الخاصة بها، وذلك خلال مساء يوم غد الخميس، ولن يكون هناك تصاريح إلكترونية أو ورقية تستوجب التسليم.
وتنشر بترا على موقعها نموذج طلب استثناء من الحظر الشامل . --(بترا )

عمّان - شووفي نيوز - أعلنت تريند مايكرو إنكوربوريتد (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TYO: 4704 وفي بورصة تورنتو تحت الرمز: TSE: 4704)،الشركة الرائدة في مجال الأمن السحابي أن مجموعةXDRالخاصة بها  أصبحت الآن متاحة رسميًا في الأردن. ويعتبرXDR أول حل أمني من نوعه يقدم عمليات كشف شاملة في قطاع الأمن السيبراني تتجاوز حدود عمليات الكشف والاستجابة للنقاط الطرفية، حيث يقوم هذا الحل الأمني بجمع وتحليل بيانات الأنشطة من رسائل البريد الإلكتروني والنقاط الطرفية والخوادم وأعباء العمل السحابية والشبكات، وبالتالي تمكين فِرق مركز العمليات الأمنيةمن اكتشاف التهديدات والتحقق منها والاستجابة لها بشكل أكثر فعالية.

ويأتي إطلاق هذا الحل استجابة لما يواجههمحللو مركز العمليات الأمنيةمن تهديدات معقدة ومصممة خصيصاًلتتغلب على أكثر الدفاعات تطوراً، ومما يزيد من متاعبالمحللين هو الكَمْ الهائل للتنبيهات والإشعارات الأمنية التي يتلقاها محللي مراكز العمليات الأمنية،والتي يتعين عليهم فرزها وتحليلها بشكل يومي.ومن أكثر التحديات الشائعة التي تواجه مراكز العمليات الأمنية كذلك عبر المنطقة هي عدم الرضا الوظيفي ونقص المواهب في مجال الأمن السيبراني.

وفي أعقاب هذا الإعلان أكد محمود عربي المدير العام لتريند مايكرو الأردنأن حلEDR  يعتبر عنصراً واحداً فقط من بين حزمة الحلول الفعالة والمتكاملة لأدوات الكشف والاستجابة ، مشيراً إلى أنه حل فعال للغاية من حيث قدرته الهائلة على جمع البيانات حول النقاط الطرفية ، ولكنه نوّه بأنه يعد حلاً محدوداً مقارنةً لتطلعات وأوليات مراكز العمليات الأمنية التي تبحث دائماً عن حلول من شأنها إتاحة رؤية متكاملة وشاملة عبر مسارات ومصادر أمنية متعددة، لذلك يأتي XDR بمثابة الحل المتكامل القادر على ملئ كل المساحات الأمنية المختلفة، وهذا بالضبط ما يفسر السر وراء الطلب الكبير عليه والإقبال المتنامي من قبل عملاء تريند مايكرو في المنطقة منذ العام الماضي.
وأضاف عربي في حديثه قائلاً "الآن سيكون بمقدور جميع عملائنا في المنطقة الحصول على تجربة XDR الكاملة والتمتع بميزاته المذهلة في توفير الحماية الشاملة للمنظمات والعملاء".
ومن جانبه صرح إيان لو، نائب الرئيس الأول لقسم الأمن السيبراني ومهندس البنية التحتية والأداء لدى شركةNTUC Enterprise Co-operative Limitedقائلاً :"يمنحنا حل XDR بُعداً إضافياً في اكتشاف التهديدات، فهو يتيح سرعة أكبر في عملية ربط التفاعلات والمعطيات التي تحدث على صعيد النقاط الطرفية مع الخدمات ذات الصلة بما في ذلك الشبكة والبريد الإلكتروني، وبالتالي يساعدنا هذا الأمر في تحديد نقطة الدخول والانتشار وعرضها بشكلصُوَرِيْ وعلى نحو سريع جداً، وهو ما يعد بمثابة دفعة هائلة لتعزيز كفاءة فرق الاستجابة والحوادث لدينا".

ومن هذا المنطلق قامت تريند مايكرو بتصميم حل  XDR لمعالجة المشاكل التشغيلية لدى مراكز العمليات الأمنية، حيث يقدم هذا الحل الأمني ثلاث مزايا رئيسية، لا مثيل لها بأي حل أمني آخر، وهي:

تقليل أعباء التنبيهات والإشعارات الأمنية: يقوم XDR تلقائيًا بربط وتحليل البيانات من عدة مسارات ومصادر أمنيةلجمع أكبر قدر من البيانات، حيث لا يحتاج محللو المستوى الأول من مراكز العمليات الأمنية إلىبحث وتحليل عدد هائل من الإشعارات الأمنية والسجلات من أجل تحديد ما إذا كان هناك هجوم محتمل وخطر حقيقي،إذ إن تقنية الـ XDRتقوم بعمليات الفرز التلقائية والتي بدورها تُصدر عدداً قليلاً من الإشعاراتعالية الدقة، وبالتالي التخلص من آلاف التنبيهات والإشعارات الأخرى غير الدقيقة.

منصة فعّالة توفر رؤية سياقية للإشعارات والتنبيهات الأمنية: تقوم لوحة معلومات XDR بعرض الهجمات بطريقة مُبَسّطة وصُوَرِيَّة، الأمر الذي يُمكّنمحلليمركز العمليات الأمنيةمن رؤية المراحل المختلفة، ومسارالهجمات، ووقت تسلل ومُكوث مجرمي الإنترنت داخل الشبكة دون أن يتم اكتشافهم، ومعلومات عن انتشار هذه التهديداتوتأثيرها. يقدم XDR أيضًا خيارات استجابة دقيقة تمكّنمحللي مراكز العملية الأمنيةمن اتخاذ إجراءات سريعة داخل النظام الأساسي.

زيادةفعالية نظام المعلومات الأمنية وإدارة الأحداث"SIEM" وتخفيف الجهود المبذولة للتكامل مع واجهة برمجة التطبيقات: يعمل XDRعلى تعزيزدور نظام المعلومات الأمنية وإدارة الأحداث لفريقمركز العمليات الأمنية، حيث يوفر ميزات المركزية للبيانات وقدرات الاستجابة للحوادث التي تعمل على تحسين الكفاءة التشغيلية والإنتاجية.
يتوفر XDR أيضاً كخدمة مُدارة (MDR) تساهم بدورها في تقليل الضغط والقيود على الفرق الداخلية، حيث يقوم فريق الخدمة المُدارة (MDR) بإجراء تحليل كامل للتهديدات على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، والبحث عن الأخطار المحتملة ليقدم بعد ذلك أفضل التوصيات لمعالجة تلك التهديدات وخططاً فعالة للاستجابة والرد.

علماً أنه تمتصنيفحل تريند مايكرو XDR كرائد  في مجال الكشف والاستجابة على مستوى التهديدات الأمنية للمؤسسات
من قِبَل شركةفورستر للأبحاث، كما حققت تريند مايكرو أعلى معدل اكتشاف أولي فيMITER ATT & CK Framework

نبذة عن "تريند مايكرو"
تلعب 'تريند مايكرو إنكوربوريتد'، إحدى الشركات العالمية الرائدة في حلول الأمن الرقمي، دوراً كبيراً في المساعدة على جعل العالم مكاناً أكثر أماناً لتبادل المعلومات الرقمية. وتقدّم الشركة حلولاً مبتكرة للمستهلكين والشركات والحكومات لحماية مراكز البيانات وبيئات الحوسبة السحابية والشبكات والنقاط الطرفية. وتعمل جميع منتجات الشركة معاً لتحقيق تبادل سلس لمعلومات التهديدات، وتوفير دفاع متصل ضد التهديدات مع سهولة في النشر والإدارة المركزية بشكل يتيح حماية أفضل وأكثر سرعة. وبفضل موظفيها الذين يتجاوز عددهم 6000 شخص في أكثر من 50 دولة حول العالم، وامتلاكها لأحدث المعلومات بشأن التهديدات العالمية، تكفل 'تريند مايكرو' تأمين العالم المتصل. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقع الشركةwww.trendmicro.com

بيروت - أعلنت وزيرة الاعلام منال عبد الصمد الأحد استقالتها من الحكومة اللبنانية، لتكون أول عضو في مجلس الوزراء يغادر منصبه، بعد أيام على انفجار مرفأ بيروت الذي أوقع أكثر من 150 قتيلاً وستة آلاف جريح.

وقالت عبد الصمد في كلمة بثتها وسائل إعلام محلية "بعد هول كارثة بيروت، أتقدم باستقالتي من الحكومة متمنية لوطننا الحبيب لبنان استعادة عافيته في أسرع وقت ممكن". وقدمت "اعتذارها" من اللبنانيين "لعدم تلبية طموحاتهم" في الحكومة التي تشكلت بداية العام الحالي.

عبد الصمد مواليد عماطور - الشوف، زوجة يوسف نجد وأم لثلاثة أولاد، كارول، ريان، ورامي-جو، تتقن اللغات العربية، الانكليزية، والفرنسية.

حائزة على دكتوراه دولة في القانون، من جامعة باريس 1 - السوربون Paris Panthéon Sorbonne، باريس- فرنسا، بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى وتنويه من اللجنة الفاحصة (الموضوع: تفعيل النظام الضريبي في لبنان). وهي تستفيد حاليا من تجربتها الباريسية لإعداد الأبحاث المتخصصة باللغات العربية والأجنبية، ولديها مؤلفات عدة في هذا المجال.

تتابع حاليا دراساتها التنفيذية في كلية كينيدي بجامعة هارفرد الأميركية Harvard Kennedy School، في تخصص السياسة العامة (2019-2021)، وقد أنجزت أول برنامج من هذه الدراسات حول "السياسات والإدارات الضريبية في دراسة مقارنة" في آب 2019، كامبريدج - ماساتشوستس.

التحقت بوزارة المال منذ العام 1997 وهي تشغل حاليا مركز رئيس مصلحة التدقيق والسياسات الضريبية.

في العام 2000، عينت عضوا في أول فريق عمل إحداث وتطبيق ضريبة القيمة المضافة في لبنان ولها مساهمتها في هذا المشروع.


عضو في لجنة الاعتراضات على ضريبة القيمة المضافة (منذ العام 2004).

عضو فاعل في انضمام لبنان إلى الاتفاقية المتعددة الأطراف لمنع تآكل وتهريب الأرباح BEPS وفق معايير منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD ودول مجموعة العشرين G20.

تم اعتمادها في العام 2016 من صندوق النقد الدولي كخبير متخصص لتقييم الإدارات الضريبية في العالم TADAT Assessor، وقد قامت بأول مهمة ميدانية في هذا المجال في تونس (آذار 2018).

أستاذة محاضرة في الجامعة الأميركية في بيروت (AUB) وفي جامعة القديس اليوسف (USJ) منذ العام 2009، في مواد مرتبطة بمواضيع القيادة الإدارية والمالية العامة والضرائب.

تتولى الدكتور عبد الصمد التدريب الدوري في معهد باسل فليحان للتدريب، في نقابة خبراء المحاسبة، بمواضيع مرتبطة بالتخطيط الاستراتيجي، المالية العامة، التدفقات النقدية غير المشروعة، والضرائب على أنواعها.

كما تتولى حاليا المشاركة في تنظيم المؤتمرات وفي إدارة جلسات حوار وإلقاء محاضرات في ميادين مالية وضريبية عدة، في لبنان والخارج، لا سيما على أثر تطبيق ضريبة القيمة المضافة في دول الخليج.

حائزة على العديد من الأوسمة والجوائز العلمية والعملية، منها:

في العام 2008، حازت درعا من المعهد الوطني للإدارة (ENA) تقديرا لنيلها المرتبة الأولى في الدورة التدريبية العليا لقياديي الإدارة العامة (من أصل 400 مدير).

على الصعيد الأكاديمي، نالت في العام 2010 جائزة جمعية التكريم الدولية The International Honor Society "Beta Gamma Sigma" (وهي أرفع تقدير يمنح لتلميذ تابع لجامعة معتمدة من الجمعية المتقدمة لكليات إدارة الأعمال في العالم AACSB International). كما منحت عضوية لمدى الحياة في الجمعية المذكورة، وذلك للنتائج الباهرة والتفوق الذي حققته في دراساتها العليا في الجامعة الأميركية في بيروت (AUB)- (معدل عام 95%).

لائحة فوربس لأشهر عربيات رائدات في مجال الموضة والمجوهرات


الرؤية ـ دبي ()
3 أغسطس 2020
16:11 م

دبي - أطلقت فوربس الشرق الأوسط، العام الماضي، قائمة (Women Behind Middle Eastern Brands) التي ضمت رائدات الأعمال اللاتي أسَّسن علامات تجارية وشركات ناشئة في المنطقة، وتمكنّ من جذب انتباه المستهلكين والمستثمرين على الصعيدَين المحلي والإقليمي، وتحويل مؤسساتهن إلى شركات مستدامة، وقادرة على تحقيق الأرباح، فضلاً عن المنافسة عالمياً.

وفي العام الحالي، مع تداعيات جائحة كورونا التي ضربت مناخ الأعمال في العالم بأسره، وأجبرت شركات كبرى على تسريح آلاف الموظفين، وغيَّرت طرق تسيير الأعمال، بات الهدف الأساسي للشركات المتوسطة والصغيرة حول العالم، يتمثل في متابعة الأعمال عبر سياسات الانعزال الراهنة.


في هذا السياق، تطلق فوربس الشرق الأوسط إصدارها السنوي الثاني من قائمة (Women Behind Middle Eastern Brands 2020) التي تضم رائدات أعمال استطعن الحفاظ على مؤسساتهن الناجحة، وتحدي العوائق، ومواكبة المستجدات الطارئة.

وتشمل تلك القائمة السيدات اللاتي لديهن جذور من منطقة الشرق الأوسط، أو اللاتي أسَّسن علامات تجارية في المنطقة:

وقد تصدرت العراقية الأمريكية هدى قطان، قائمة العام الحالي بعلامتها التجارية (Huda Beauty) التي حظيت بدعم أكثر من 46 مليون متابع على منصة إنستغرام، كما قدرت فوربس ثروتها في العام الماضي بحوالي 610 ملايين دولار.

فيما يمثل قطاع الموضة والأزياء 42% من القائمة بواقع 17 سيدة أعمال، بقيادة مصممة الأزياء الأشهر في الشرق الأوسط، ريم عكرة، التي ارتدى مشاهير هوليوود تصاميمها، مثل بيونسيه وهالي بيري.

كذلك حل قطاع المجوهرات في المرتبة الثانية، بواقع 9 علامات تجارية تقودها سيدات من المنطقة بقيادة المصرية عزة فهمي، وابنتيها أمينة وفاطمة غالي، عبر تصميم مجوهرات لشخصيات شهيرة في موسم الجوائز مثل: جوليا روبرتس ونعومي واتس وكيري واشنطن، وفانيسا ويليامز وشايلين وودلي.

كما أُطلقت العام الحالي قائمة «Women Behind Middle Eastern Tech Brands 2020» والتي تضم أبرز 10 سيدات أسَّسن علامات تجارية ناجحة تعتمد على التكنولوجيا في الشرق الأوسط، ونجحن في جمع استثمارات وتمويل بملايين الدولارات من المستثمرين، وتصدرت منى عطايا وشريكتها لينا أبي خليل تلك القائمة في ظل نجاح شركتهما Mumzworld في جمع أكثر من 50 مليون دولار من المستثمرين.

لقد كان لرائدات الأعمال من الأصول اللبنانية النصيب الأكبر بين باقي الجنسيات في القائمتين بواقع 14 سيدة، تلتها السعوديات بواقع 10 سيدات، ثم مصر بواقع 10 سيدات، و5 رائدات أعمال من أصول أردنية.

كما حقَّقت بعض رائدات الأعمال في القائمة، إنجازات مهمة خلال العام الماضي، مثل: تعاون أروى البنوي مع شركة بيبسي، وتعاون أمينة معادي مع ريهانا، لإطلاق خط الأحذية للعلامة التجارية الشهيرة (Fenty)، في حين أطلقت جيهان علامة خط جديد (J.Rock) وتمكنت العلامة التجارية (Mumzworld) من جمع تمويلات بقيمة 10 ملايين دولار، كذلك ارتدت عارضة الأزياء الشهيرة كيندال جينر، تصاميم للأردنية جود بن حليم.



واشنطن - أعلن الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب»، مساء أمس الجمعة، قرار حظره لتطبيق «تيك توك» داخل أمريكا وسحب عمليات شركة بايت دانس الصينية المالكة للتطبيق من البلاد، لكن ما الذي يخشاه رئيس اكبر دوله في العالم من هذا التطبيق تحديداً.
حرب ترامب على تيك توك

واشارت العديد من المصادر أن الحكومة الأمريكية، تشعر بالقلق العارم اتجاه التطبيق واستغلال الحزب الشيوعي الصيني له كأداة للتجسس على المواطنين الأمريكين خاصة مع تضاعف شعبية التطبيق داخل البلاد وارتفاع أعداد تحميله بمعدل ضعفين مقارنه بالعام الماضي.

    ما السر وراء تسمية تطبيق التيك توك بهذا الاسم؟

ووفقاً للمصادر، يستغل التطبيق المراهقين الامريكين في الحصول على المعلومات والبيانات للتجسس على المواطنين خاصة بعد مطالبة التطبيق فور تحميله للعديد من المعلومات الغير متعلقة بألية عملة.

فيما أشار البعض أن ترامب يسعى لعقاب الصين وتغريمها المليارات عبر حظر التطبيق ثأراً من الصين وتسببها بأزمة كورونا العالمية خاصة مع استجابتها البطيئة بالتعامل مع الفيروس فور ظهوره.