بغداد - فرض رئيس الوزراء العراقي، عادل عبد المهدي، حظرا كاملا على التجول في بغداد، وذلك في اليوم الثاني من الاشتباكات بين متظاهرين معارضين للحكومة وقوات الأمن.
وبدأ تطبيق حظر التجول في الخامسة صباحا بالتوقيت المحلي اليوم، ويستمر حتى إشعار آخر.
وفي وقت سابق، فرضت السلطات حظرا للتجول في ثلاث مدن أخرى، مع تصاعد المظاهرات للاحتجاج على سوء الخدمات العامة وتفشي الفساد وعدم توفر فرص عمل.
وأدت الاضطرابات إلى مقتل سبعة أشخاص وإصابة المئات.
وقطعت شبكة الإنترنت وحجبت شبكات التواصل الاجتماعي في بعض المناطق.
وتعد المظاهرات، التي لا يبدو أن لها قيادة منظمة، الأكبر التي يشهدها العراق منذ تولي عبد المهدي منصبه منذ عام.
وأنحت الحكومة باللائمة على من وصفتهم بأنهم "من مثيري الشغب" في الاضطرابات، بينما تعهدت بالتعامل مع مطالب المتظاهرين.
ما هي شروط حظر التجول؟
وقال عبد المهدي في بيان إنه تقرر "منع التجوال التام في بغداد من الساعة الخامسة صباح يوم الخميس (الثانية صباحا بتوقيت غرينتش) وحتى إشعار آخر".
ويُستثنى من حظر التجول المسافرون من وإلى مطار بغداد والموظفون الحكوميون في المستشفيات وقطاعات المياه والكهرباء، وزوار المزارات الدينية.
وفرضت قيود على الحركة بالفعل في مدن الناصرية والعمارة والحلة، جنوبي البلاد.
ودعت الأمم المتحدة السلطات إلى ضبط النفس. وقالت جينين هينيس-بلاسخارت، مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة للعراق "من حق كل إنسان الإعراب عن رأيه بحرية، بما يتسق مع القانون".
ما الذي حدث في بغداد؟
في العاصمة، استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع والذخيرة الحية في محاولة لتفريق المتظاهرين في عدد من الأحياء.
وحاول المتظاهرون الوصول إلى ميدان التحرير، وسط المدينة، الذي كانت الشرطة قد أغلقته، كما أغلقت جسرا قريبا يؤدي إلى المنطقة الخضراء حيث توجد سفارات ومكاتب حكومية.
وأُعيد فتح المنطقة الخضراء، التي كان يحظر على معظم العراقيين دخولها منذ الغزو الأمريكي عام 2003، للجمهور في يونيو/ حزيران.
وقال متظاهر لوكالة رويترز "نطالب بالتغيير. نريد سقوط الحكومة بأسرها".
وألقت وزارة الداخلية باللوم على "مثيري الشغي الذين يهدفون إلى تقويض المعني الحقيقي للمطالب (الخاصة بالمتظاهرين) وتجريدهم من السلمية".
ما الذي قاله عبد المهدي؟
أعرب عبد المهدي عن أسفه لأحداث العنف وتعهد بالتحقيق للوقوف على أسباب الاحتجاجات.
وقال عبد المهدي بموقع فيسبوك "يحزنني ويؤسفنا الإصابات التي وقعت بين المتظاهرين وقوات الأمن والتخريب والسلب والنهب للممتلكات العامة والخاصة".
وأضاف "نؤكد لشعب أمتنا أن أولويتنا كانت ولا زالت تقديم حلول جذرية للمشاكل المتراكمة منذ عقود".
وقال عبد المهدي أيضا إنه سيوفر المزيد من فرص العمل للخريجين. ووفقا للبنك الدولي، فإن معدل البطالة وسط الشباب في العراق يبلغ حاليا نحو 25 في المئة.
وفي العام الماضي، هزت مدينة البصرة، جنوبي البلاد، مظاهرات دامت عدة أسابيع احتجاجا على تلوث مياه الشرب وانقطاع التيار الكهربائي وانتشار البطالة والفساد. وفي تلك الاحتجاجات أُضرمت النيران في مقار حكومية في المدينة.
واشنطن - رسمت مجلة علمية أمريكية سيناريو كارثيا يبدأ بهجوم عام 2025 على البرلمان الهندي ما يؤدي إلى مقتل غالبية أعضائه، لترد الهند بإرسال دباباتها إلى القسم الخاضع لسيطرة باكستان في كشمير
وقام عدد من العلماء بتخيل الأحداث الكارثية في دراسة أعدوها، ونشرت في مجلة "ساينس أدفانسز" في الولايات المتحدة، بالتزامن مع تصاعد حدة التوتر بين البلدين بسبب النزاع في كشمير.
وقال أستاذ العلوم البيئية في جامعة "راتغرز" في الولايات المتحدة، وأحد معدي هذه الدراسة البروفيسور آلان بروك: "لسوء الحظ الاحتمال وارد، لأن الهند وباكستان تتنازعان كشمير ويسقط شهريا ضحايا على الحدود بين البلدين".
ويشير العلماء في دراستهم إلى أن "عدد القتلى قد يصل إلى 125 مليون شخص في حال استخدام قنابل بزنة 100 كيلوطن أي ست مرات أكبر من القنبلة التي ألقتها الولايات المتحدة على هيروشيما اليابانية إبان الحرب العالمية الثانية".
وتوضح الدراسة أن ما بين 16 و36 طنا من السخام سترتفع في الغلاف الجوي نتيجة الانفجارات، حيث ستمتص هذه الكمية الكبيرة أشعة الشمس وستسخن الهواء ما سيؤدي إلى ارتفاع الدخان إلى الطبقات العليا من الغلاف الجوي، الأمر الذي سيخفض قوة نور الشمس الذي يصل إلى الأرض بين 20 و35 بالمئة.
وأبرز نتائج هذه الكارثة ستكون نقصا كبيرا في المواد الغذائية طيلة سنوات وحتى إلى عقد من الزمن على كامل مناطق الكرة الأرضية.
وتابع روبوك: "آمل أن يقتنع الناس بعد هذه الدراسة أنه لا يجوز على الإطلاق استخدام الأسلحة النووية، إنها أسلحة إبادة جماعية.. بلدان بحوزتهما عدد محدود من الأسلحة النووية على جانب آخر من الكرة الأرضية يهددان العالم أجمع، لا يمكن تجاهل ذلك".
وتملك كل من الهند وباكستان حاليا نحو 150 رأسا نووية، من المتوقع أن يرتفع هذا العدد إلى أكثر من 200 بحلول العام 2025.
المصدر: أ ف ب
الرياض - كشف المتحدث باسم شرطة منطقة مكة المكرمة ملابسات مقتل عبد العزيز الفغم، الحارس الشخصي للملك السعودي بعد تضارب الروايات عن الواقعة على صفحات التواصل الاجتماعي.
إ
وقال الرائد محمد بن عبد الوهاب الغامدي، إنه في مساء يوم أمس السبت عندما كان اللواء عبد العزيز الفغم في زيارة لصديقه تركي بن عبد العزيز السبتي بمنزله في حي الشاطئ بمحافظة جدة، دخل عليهما صديق لهما يدعى ممدوح بن مشعل آل علي.
وأثناء الحديث تطور النقاش بين اللواء عبد العزيز الفغم وممدوح آل علي، فخرج الأخير من المنزل، وعاد وبحوزته سلاح ناري وأطلق النار على اللواء عبد العزيز الفغم، ما أدى إلى إصابته واثنين من الموجودين في المنزل، هما شقيق صاحب المنزل، وأحد العاملين من الجنسية الفلبينية.
وأوضح المتحدث أنه عند وصول الجهات الأمنية للموقع الذي تحصن بداخله الجاني، بادر الأخير إلى إطلاق النار رافضا الاستسلام، الأمر الذي اقتضى التعامل معه بما يحيد خطره، وأسفر ذلك عن مقتل الجاني على يد قوات الأمن، ومقتل اللواء عبد العزيز الفغم بعد نقله للمستشفى جراء إصابته برصاص الجاني.
كما أصيب في الحادث كل من تركي بن عبد العزيز السبتي (سعودي الجنسية)، وجيفري دالفينو ساربوز ينغ فلبيني الجنسية كانا موجودين بالمنزل.
وتعرض 5 من رجال الأمن للإصابة بسبب إطلاق النار العشوائي من قبل الجاني، وقد جرى نقل جميع المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم وحالتهم مطمئنة.
وتستمر تحقيقات الجهات المختصة لكشف المزيد من خيوط القضية التي شغلت الرأي العام السعودي.
المصدر: "عكاظ"
طهران - رد قائد الجيش الإيراني اللواء عبد الرحيم موسوي على تصريحات وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير، قائلا: سنرد الصاع عشرة على أي اعتداء يطال حدودنا البرية أو البحرية.
ووصف موسوي السعودية بـ"دولة خاسرة ومنهزمة"، مشيرا إلى أن المملكة قد "تلقت من إيران ردودا وصفعات قوية خلال السنوات الماضية".
وأضاف موسوي قائلا إن السعودية منيت بهزيمة في اليمن على الرغم من الحصار الذي فرضته عليه، متعهدا "نحن لا نرد على دولة خاسرة".
وتأتي تصريحات قائد الجيش الإيراني في سياق رده على كلام وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية، الذي قال في وقت سابق إن الهجوم على منشآت لشركة "أرامكو" الذي تتهم واشنطن والرياض السلطات الإيرانية بالوقوف وراءه، "لا يمكن أن يمر دون رد"، مؤكدا أن المملكة تدرس مع حلفائها "الخيارات والخطوات التالية".
المصدر: RT
موسكو - كتبت الصحفية كسينيا ميلنيكوفا، في صحيفة "إزفستيا"، حول ضغط اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة لدفع ترامب إلى شن حرب ضد إيران، بالتوازي مع محاولات إبرام صفقة جديدة مع طهران تستبعد موسكو.
وجاء في المقال: يتطور الوضع بشكل مقلق حول إيران. ففي البداية، كان يعتقد بأن رحيل جون بولتون، المعروف بموقفه المتشدد تجاه طهران، كمستشار للأمن القومي، يعطي فرصة حقيقية لنزع فتيل الأزمة وتسوية العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران. ومع ذلك، فالدفء لم يأت. ففي منتصف سبتمبر، أثارت طهران غضب الولايات المتحدة والدول الأوروبية، لأنها من وجهة نظرهم مسؤولة عن الهجمات على المصافي السعودية.
إلى ذلك، يبذل اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة حاليا جهودا غير مسبوقة لإضعاف طهران، من خلال إجبار ترامب على الانتقال من التهديدات إلى العمل العسكري.
ومن خلال اتهامهم طهران بالمسؤولية عن الهجمات على المصافي السعودية، أراد الأوروبيون إظهار ولائهم للولايات المتحدة والمشاركة في إبرام اتفاقيات جديدة، ولكن من دون مشاركة الصين وروسيا.
لكن الخبراء، الذين سألتهم "إزفستيا" رأيهم، يقولون باستحالة ذلك. ففي الصدد، قال خبير منتدى فالداي، الباحث السياسي فرهاد إبراهيموف: "هناك، في كل من أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، فهم واضح يقول باستحالة حل القضية الإيرانية، عمليا، من دون موسكو. فقد وافقت طهران، عموما، على توقيع الصفقة النووية قبل أربع سنوات بفضل أن روسيا والصين كانتا دولتين ضامنتين هناك. ومن المحتمل أن يعرض الأمريكيون (أو ربما عرضوا) على طهران التوقيع على صفقة جديدة تناسب إيران، إنما من دون مشاركة روسيا في ذلك. ولكن، من المستبعد أن يوافق الإيرانيون على القيام بذلك، ذلك أنهم في هذه الحالة يمكن يجدوا أنفسهم وجهاً لوجه مع الولايات المتحدة، وهذا محفوف بعواقب يصعب التنبؤ بها".
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة
الرياض - قال وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية إن جميع الخيارات، بما فيها العسكري، متاحة أمام بلاده للرد على هجمات استهدفت منشأتي نفط في المملكة، والتي تواجه إيران اتهامات بالمسؤولية عنها.
وأضاف عادل الجبير في حديث لبي بي سي أن السعودية تريد تجنب الحرب والتصعيد، إلا أن إيران ستحاسب على الهجمات التي شُنت باستخدام صواريخ وطائرات مُسيّرة.
ودعمت بريطانيا وفرنسا وألمانيا موقف الولايات المتحدة بأن إيران هي المسؤولة عن هذه الهجمات على المنشأتين التابعتين لشركة النفط العملاقة (أرامكو) المملوكة للدولة.
لكن إيران تنفي ضلوعها في العملية.
وكان الحوثيون، الموالون لإيران، قالوا إنهم شنوا الهجمات في إطار حربهم ضد تحالف تقوده السعودية في اليمن.
لكن السعودية تقول إن حجم الهجمات وتعقيدها يفوق قدرات الحوثيين.
وفي تصريح لمراسلة بي بي سي، ليز دوسيت، في الأمم المتحدة، قال الجبير "الجميع يريدون تجنب الحرب. والجميع يريدون تجنب التصعيد. سننظر في جميع الخيارات المتاحة لنا، وسنتخذ قرارا في الوقت المناسب".
وأعادت الولايات المتحدة فرض عقوبات على إيران بعدما انسحبت من الاتفاق النووي الذي وقعته طهران مع قوى غربية في عام 2015. وفي مايو/ أيار الماضي، قالت واشنطن إنها ستحاول منع إيران من بيع نفطها كي توافق الأخيرة على التفاوض بشأن اتفاقية جديدة.
وقال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، أمس للصحفيين في مقر الأمم المتحدة إن الولايات المتحدة ترغب في "حل سلمي" مع إيران.
وأضاف "في نهاية المطاف، هذا القرار بيد الإيرانيين، وما إذا كانوا سيختارون العنف والكراهية".
وقد سعى الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى التوسط لعقد اجتماع تاريخي بين الرئيس الإيراني، حسن روحاني، والأمريكي، دونالد ترامب.
لكن روحاني قال، أمام الوفود المشاركة في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، إنه يرفض مقابلة ترامب ما دامت العقوبات الاقتصادية مفروضة على بلاده.
وشكك روحاني في نية الولايات المتحدة، مشيرا إلى تباهي بومبيو العام الماضي بأن واشنطن فرضت "أقسى العقوبات في التاريخ" على إيران.
وقال الرئيس الإيراني "كيف لأحد أن يصدقهم عندما يتباهى المسؤولون الأمريكيون بقتل أمة عظيمة في صمت؟ ويمارسون الضغط على 83 مليون إيراني بينهم نساء وأطفال".
وأضاف أن "الأمة الإيرانية لن تنسى أبدا هذه الجرائم وهؤلاء المجرمين".
واشنطن - بعد صمت طول، اعترفت البحرية الأمريكية بصحة فيديوهات حول "أجسام غريبة" صورها ضباطها بالصدفة أكد لويس إليزوندو المدير السابق لبرنامج حكومي أمريكي لاستكشاف إمكانية وجود "الأجسام الطائرة المجهولة" أو "الأطباق الطائرة" أن وجود أجسام طائرة غير معروفة وفائقة التطور وتستخدم تقنيات لا تعود لأي بلد في العالم قد ثبت بما لا يدع مجالا للشك ، مرجحا أنه جرت زيارة الأرض من جانب أجسام طائرة من الفضاء الخارجي.
وقال إليزوندو ـ في مقابلة نشرتها صحيفة "ذا تليجراف" البريطانية، اليوم السبت ـ "في رأيي ، لو كانت هذه محكمة لكنا وصلنا إلى نقطة ما لا يدع مجالا للشك ، أكره استخدام مصطلح الأجسام الطائرة المجهولة ، ولكن هذا ما كنا ننظر إليه ، وأعتقد أنه واضح تماما أنه لسنا نحن من طوّر الأطباق الطائرة ، وليس أي أحد آخر ، ولذلك فعلينا أن نسأل من أين" جاءت الأجسام الطائرة.
وكانت تقارير إعلامية أمريكية قد كشفت أنه تم إطلاق برنامج يسمى برنامج "تحديد التهديدات المتقدمة للطيران" في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) في عام 2007 للبحث عن الأجسام الطائرة المجهولة التي يُحتمل قدومها من الفضاء الخارجي ، الأمر الذي أكده البنتاجون في وقت لاحق.
وتحدثت التقارير الإعلامية عن وجود تسجيلات صوتية ومقاطع مصورة للقاءات جوية من قبل طيارين عسكريين وأجسام غير معروفة ، فضلا عن مقابلات مع أشخاص قالوا إنهم واجهوا لقاءات جسدية مع مثل هذه الأشياء.
وفي إحدى الحالات ، نظر البرنامج في لقطات فيديو لطائرة مقاتلة تابعة للقوات البحرية الأمريكية من طراز "F/A-18F" محاطة بكائن متوهج من أصل غير معروف يسير بسرعة كبيرة في موقع رفض المسئولون الكشف عنه ، بحسب شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية.
ويقول البنتاجون إنه تم إنهاء البرنامج منذ 2012، حيث تقرر أن هناك قضايا أخرى ذات أولوية أعلى تستحق التمويل ، لا سيما وأن البرنامج قد تكلّف نحو 22 مليون دولار، لكن صحيفة "نيويورك تايمز" تقول إنه لا تزال بعض جوانب البرنامج موجودة مع المسئولين عنه حيث يحققون في لقاءات أُحضرت لهم.
من جانبه ، قال إليزوندو إن كثيرا مما يمكن مناقشته بشأن البرنامج لا يزال قيد السرية ، موضحا أن ذلك يتضمن ما إذا كان فريقه قد فحص مشاهدات لأجسام طائرة مجهولة في بلدان أخرى كالمملكة المتحدة أو تحدثوا إلى شهود هناك.
كما أوضح أن العدد الدقيق لمشاهدات الأجسام الطائرة والشهود الذين جرت مقابلتهم قيد السرية أيضا ، لكنه قال إن هناك "الكثيرين".
وأشار إلى أن هناك "نقاط ساخنة" لانتشار الأجسام الطائرة ظهرت خلال التحقيقات ، بعضها كان بالقرب من منشآت نووية ومحطات لتوليد الطاقة
المزيد من المقالات...
- الخيارات العسكرية الأمريكية الخمسة لمواجهة إيران بعد هجمات "أرامكو"!
- طيران الخليج تبدأ الاستعدادات للذكرى السبعين لتأسيسها
- اسلحة الهجوم على ارامكو
- واشنطن "حددت مواقع في إيران أطلقت منها طائرات مسيرة وصواريخ"
- مسؤول أمريكي يرجح انطلاق هجوم أرامكو من الأراضي الإيرانية
- السعودية: طائرات بدون طيار "تقصف منشأتين نفطيتين تابعتين لشركة أرامكو"
- اضخم اقتصادات العالم
- الرئيس اللبناني: إسرائيل ستتحمل نتائج أي هجوم
- كويكب أكبر من برج "إيفل" يقترب من الأرض اليوم
- الحريري متخوفا من حرب محتملة: "حزب الله" مشكلة إقليمية
الصفحة 42 من 98