Off Canvas sidebar is empty

الدخان يتصاعد من الموقع المستهدف

لندن - قصفت طائرتان بدون طيار منشأتين تابعتين لشركة أرامكو الحكومية في المملكة العربية السعودية، حسب ما ذكرته وسائل إعلام حكومية.

وأظهرت مقاطع فيديو أعمدة دخان تتصاعد فوق موقع بقيق حيث يوجد أكبر مصنع لمعالجة النفط في العالم شرقي السعودية.

أما الهجوم الآخر فقد استهدف حقل خريص النفطي إلى الغرب.

وقالت وسائل الإعلام الحكومية إن الحرائق أصبحت الآن تحت السيطرة في كلا المرفقين.

ولم توجه أصابع الاتهام لأي جهة حتى الآن.

ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن مسؤول في وزارة الداخلية قوله "عند الساعة الرابعة (الواحدة بتوقيت غرينتش) من صباح اليوم السبت، باشرت فرق الأمن الصناعي بشركة أرامكو (بإخماد) حريقين في معملين تابعين للشركة بمحافظة بقيق وهجرة خريص نتيجة استهدافهما بطائرات بدون طيار" وأضاف أنه " تمت السيطرة على كلا الحريقين".

كما قال المسؤول إن الجهات المختصة باشرت التحقيق في الهجوم إلا أنه لم يحدّد مصدر الطائرات المسيّرة.

هل قررت السعودية الانسحاب من حرب اليمن؟

وتقع بقيق على بعد حوالي 60 كليومترا جنوب غرب الظهران في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية، أما خريص، التي تبعد نحو 200 كيلومتر إلى الجنوب الغربي، فتمتلك ثاني أكبر حقل نفط في البلاد.

من الذي يمكن أن يكون وراء الهجوم؟

تبنى مقاتلو حركة أنصار الله الحوثية الشهر الماضي هجمات بطائرات مسيرة على منشأة الشيبة لتسييل الغاز الطبيعي وعلى منشآت نفطية أخرى في شهر مايو/ أيار الماضي.

ويقاتل الحوثيون المتحالفون مع إيران الحكومة اليمنية والتحالف الذي تقوده السعودية في اليمن الذي يدعم الرئيس عبد ربه منصور هادي المعترف به دوليا.

ويشن التحالف بشكل شبه يومي غارات جوية على مواقع للحوثيين، بينما يطلق الحوثيون صواريخ على المملكة العربية السعودية ردا على تلك الغارات.

ما أهمية أعلام الدول المرفوعة على السفن؟

وتشهد المنطقة تصاعدا في حدة التوتر بسبب العلاقات المضطربة بين إيران والمملكة العربية السعودية.

وكانت كل من السعودية والولايات المتحدة قد ألقت باللوم على إيران في شن هجمات في الخليج على ناقلتين نفطيتين في شهري يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز الماضيين ، وهو ما تنفيه طهران.

وفي شهر مايو/ أيار الماضي، تعرضت أربع ناقلات، اثنتان منها تحملان العلم السعودي، لأضرار جسيمة بسبب انفجارات ألغام بحرية وقعت داخل المياه الإقليمية لدولة الإمارات العربية المتحدة في خليج عمان.

وألقت المملكة العربية السعودية ومستشار الأمن القومي الأمريكي حينها، جون بولتون، باللوم على إيران، لكن طهران نفت بشدة تلك الاتهامات ووصفتها بأنها "سخيفة" ب ب سي


بيروت  - حذر الرئيس اللبناني ميشال عون الجمعة من أن إسرائيل ستتحمل نتائج أي هجوم على بلاده، وذلك بعد أيام من مواجهة على الحدود بين إسرائيل وجماعة حزب الله المدعومة من إيران.
ونقل مكتب عون عنه القول خلال اجتماع مع منسق الأمم المتحدة الخاص في لبنان "أي اعتداء على سيادة لبنان وسلامة أراضيه سيقابل بدفاع مشروع عن النفس تتحمل إسرائيل كل ما يترتب عنه من نتائج".
وكالات

موسكو -  حذرت وكالة "ناسا" من أن كويكبا ضخما أكبر من برج "إيفل" يتحرك باتجاه الأرض يوم الجمعة 6 سبتمبر ويبدو أن الكويكب، الذي يُحتمل أن يكون خطره، كبيرا جدا لدرجة أنه سيترك حفرة بثلاثة أميال، ويحدث تدميرا كبيرا إذا ضرب كوكبنا. ويبلغ قطر 2019 GT3 (الذي يأتي بحجم ناطحة سحاب) نحو 380.09 متر، وسيتحرك الكويكب قرب الأرض بسرعة 49084.99 كم/الساعة.
ومن المتوقع أن يكون الكويكب ضمن مسافة 0.04996 وحدات فلكية، أو زهاء 4.6 مليون ميل من الأرض، ما يضعه بشكل مباشر في فئة الكويكبات المحتمل أن تكون خطرة (PHA)، المستخدمة من قبل علماء الفلك لوصف بعض الأجسام القريبة من كوكبنا، وفقا لشرح مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض (CNEOS) التابع لوكالة "ناسا".

المصدر: RT

رئيس وزراء لبنان سعد الحريري

بيروت -  قال رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، إن "حزب الله" يمثل مشكلة على مستوى المنطقة، وأعرب عن مخاوفه من اندلاع حرب محتملة في منطقة الشرق الأوسط.

وفي مقابلة مفصلة بثتها قناة CNBC الأمريكية اليوم الأربعاء، أشار الحريري، ردا على سؤال عن مخاوف المستثمرين الدوليين بشأن تصرفات "حزب الله" خارج سيطرة حكومة بيروت، والخوف من الثمن الذي سيدفعه لبنان على ذلك، إلى أن "حزب الله ليس مشكلة لبنانية فقط، بل إنه مشكلة إقليمية. إسرائيل تحاول تطبيق سيناريو يحمل لبنان المسؤولية، مع ما يقوله (بنيامين) نتنياهو، وبإمكانكم تصديق ذلك إذا أردتم، لكنه يعرف والمجتمع الدولي يعرف أن ذلك ليس حقيقة. لا نوافق على هذه التصرفات. لا أوافق على تصرفات حزب الله هذه".

في الوقت نفسه، أقر الحريري بأنه "شخص براغماتي يعرف مدى قدراته ومدى قدرات المنطقة"، لافتا إلى أنه ليس مسؤولا عن زيادة نفوذ "حزب الله" اليوم، وتابع: "لو كان الناس جادين في هذه المسألة لبدؤوا بفعل شيء قبل 10 أو 15 أو 20 أو 30 عاما".

وشدد رئيس الوزراء اللبناني على أن "حزب الله"، لا يدير الحكومة اللبنانية الحالية، لكنه كحزب سياسي يملك مقاعد في الحكومة والبرلمان، وتابع: "لا يديرون الدولة لكنهم يسيطرون على شرارة أو حرب قد تندلع لدواع إقليمية".

وذكر الحريري أنه كرئيس للوزراء، "يواجه حزب الله ليلا ونهارا"، في هذه المسألة ويعمل على إجراء إصلاحات لتعزيز مؤسسات الدولة بما فيها القوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي والبنك المركزي والحكومة المركزية.

وأشار إلى مبادرة الرئيس اللبناني ميشال عون، بشأن إطلاق حوار استراتيجي في البلاد، بغية حماية لبنان من أي تدخلات أجنبية وحروب، لافتا إلى أن بحث الأمور بهدوء حول طاولة الحوار يتطلب وقتا لكن ذلك سيعطي ثماره.

كما أكد الحريري أنه لا يتعاطف مع أي مؤسسات مالية تدير تعاملات مع "حزب الله" في مخالفة للمعايير الأوروبية والأمريكية، موضحا أنه آسف إزاء فرض الولايات المتحدة عقوبات على جهات لبنانية في هذه المسألة، لكن على تلك المؤسسات إدراك تداعيات تصرفاتها.

وقال الحريري، إن الشيء الوحيد الذي يخيفه هو الحرب، مشيرا إلى أن هذا السيناريو محتمل على خلفية التصعيد الأمريكي الإيراني القائم في المنطقة، غير أنه أقل ترجيحا من سيناريو التفاوض، لأنه لا أحد يتطلع إلى اندلاع نزاع جديد واسع النطاق.

ووافق الحريري على أن العدو الأكبر للبنان هو لبنان نفسه، قائلا: "أحيانا يؤلمني عندما أرى أشخاصا آخرين من جنسيات أخرى يتحدثون عن إعجابهم بلبنان وحبهم له، وأرى في الوقت نفسه ما نفعله في بلدنا".

وأبدى الحريري قناعته بأن السنوات الثلاث الأخيرة هي المرة الأولى التي يدير فيها اللبنانيون أنفسهم، مشيرا إلى أن الإصلاحات التي تجريها حكومته تأتي لجعل المواطنين يدركون أن الأمور لا يمكن أن تستمر كما هي عليه الآن.

المصدر: CNBC

جونسون

لندن - صوت مجلس العموم البريطاني لصالح تشريع يمنع خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي من دون اتفاق.

وحظي التشريع بتأييد 328 عضوا في المجلس، بمن فيهم عدد من معارضي "بريكست" من الحزب المحافظ، مثل الوزيرين السابقين فيليب هاموند وكينيث كلارك، فيما صوت 301 من النواب ضد التشريع المذكور.

ويمهد هذا التشريع الطريق إلى التصويت غدا الأربعاء على تأجيل "بريكست" مرة أخرى، حتى 31 يناير المقبل، إن لم يتمكن رئيس الوزراء بوريس جونسون من التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي، يحصل على موافقة البرلمان.

وعقب التصويت، الذي تعتبر نتائجه أول هزيمة كبيرة لجونسون في البرلمان، اتهم رئيس الوزراء النواب المصوتين لصالح التشريع الآنف الذكر بعرقلة مسار "بريكست"، وحذرهم من عواقب قرارهم.

جونسون يهدد بانتخابات مبكرة في حال التصويت لصالح تأجيل "بريكست"

وقال جونسون إن "البرلمان بات على وشك إحباط أي صفقة قد نتوصل إليها في بروكسل، لأن التصويت غدا سيسلم السيطرة على المفاوضات للاتحاد الأوروبي".

وأضاف أن ذلك سيؤدي إلى مزيد من المماطلة والغموض، وأن الاتحاد الأوروبي سيكون قادرا على تحديد مدة بقاء أعضائه بنفسه.

وهدد جونسون بإجراء انتخابات برلمانية مبكرة في حال تصويت البرلمان لصالح تأجيل "بريكست". وقال: "أنا لا أريد انتخابات، والمجتمع لا يريد انتخابات. ولكن في حال صوت البرلمان لصالح مشروع القانون (حول التأجيل) غدا سيضطر المجتمع لاختيار من سيذهب إلى بروكسل يوم 17 أكتوبر لترتيب الأمور وقيادة البلاد إلى الأمام".

وصرح جونسون بأن "الجميع سيعرفون أنه إذا كنت أنا رئيسا للوزراء، فسأذهب إلى بروكسل من أجل عقد صفقة وسأحصل على الصفقة، وإن لم يحدث ذلك، فإننا سننسحب في 31 أكتوبر في كل حال من الأحوال".

واتهم جونسون زعيم حزب العمال المعارض جيريمي كوربين بأنه "سيقبل بأي شيء تطالب به بروكسل، وسيستمر الجدل حول "بريكست" لسنوات طويلة".

يذكر أن انسحاب بريطانيا من الاتحاد كان من المقرر أن يتم يوم 29 مارس الماضي، لكن البرلمان البريطاني لم يوافق على الاتفاق مع بروكسل، الذي توصلت إليه رئيسة الوزراء السابقة تيريزا ماي. وتم تأجيل "بريكست" إلى 31 أكتوبر المقبل.

ويسعى بوريس جونسون لإدخال تعديلات على الاتفاق الذي تم التوصل إليه، وخاصة في ما يتعلق بالنظام الجمركي على حدود إيرلندا، أو الخروج من الاتحاد بدون أي اتفاق، الأمر الذي يرفضه البرلمان.

المصدر: وكالات

مصنع الصواريخ الدقيقة في البقاع

 أبوظبي- أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، رصد موقع جديد أنشاته ميليشيات حزب الله لإنتاج الصواريخ الدقيقة بمنطقة البقاع شرقي لبنان، في أحدث حلقات التوتر بين الطرفين.

وأوضح بيان للجيش، أنه "كجزء من مشروع إنتاج الصواريخ الدقيقة، أقام حزب الله موقعا مخصصا لإنتاج وتحويل الصواريخ الدقيقة في البقاع اللبناني، قرب بلدة النبي شيت".

وأشار إلى أن "المنشأة شيدت في السنوات الأخيرة لإنتاج الوسائل القتالية بقيادة إيران وحزب الله"، مشيرا إلى أنه جرى أخيرا "رصد عمليات إضافية تهدف لاستخدامها كموقع لإنتاج وتحويل الصواريخ، لتصبح أكثر دقة".

وتابع البيان، الذي أرفق بصور، أنه "جرى إنشاء خط إنتاج للأسلحة الدقيقة، ويتم نقل المعدات الخاصة والحساسة إلى الموقع".

"ومن أجل إنتاج الصواريخ، تقوم إيران بتزويد الآلات الخاصة، والإرشادات للعاملين في الإنتاج، وهي ترافق العمليات في الموقع بشكل دائم"، حسب البيان.

واعتبر البيان أن "لهذا الموقع أهمية عليا لمشروع الصواريخ الدقيقة بالنسبة لحزب الله، لذلك يقوم نشطاء في الأيام الأخيرة بإخلاء معدات خاصة وغالية منه خوفا من استهداف المكان، وقد قاموا بنقل المعدات إلى ممتلكات مدنية في لبنان، ومنها في العاصمة بيروت".

ومنذ العام الماضي، تتحدث إسرائيل عن حيازة ميليشيات حزب الله للصواريخ الدقيقة.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، في كلمته أمام الأمم المتحدة في سبتمبر 2018، إن هناك 3 مواقع يقوم فيها حزب الله بتحويل "مقذوفات غير دقيقة" إلى صواريخ دقيقة التوجيه.

وتحمل الصواريخ الدقيقة أجهزة توجيه، بإمكانها إصابة الأهداف بدقة عالية، كما أن بإمكانها حمل متفجرات ورؤوس حربية.

وكشفت مصادر إسرائيلية قبل أيام أن إيران بدأت محاولات نقل الصواريخ الدقيقة الجاهزة للاستخدام إلى ميليشيات حزب الله في لبنان، بين عامي 2013 و2015.

وقالت تقارير إن سقوط الطائرتين المسيرتين الإسرائيليتين فوق الضاحية الجنوبية، معقل ميليشيات حزب الله، الأسبوع الماضي، كان مرتبطا بمحاولة الهجوم على معمل لهذه الصواريخ.

والأحد، استهدفت ميليشيات حزب الله اللبنانية عربة عسكرية إسرائيلية على الحدود، في حين ردت إسرائيل بقصف مواقع داخل لبنان بقذائف مدفعية وطائرات مروحية.
سكاي نيوز عربية -

 القصة الكاملة لـ

مالطا - كشفت صحيفة The Malta Independent المالطية أن الزورق السريع الذي عثر عليه مهجورا في يوليو الماضي قرب ميناء الزويتينة، كانت تستخدمه شركة عسكرية خاصة في مهمة على السواحل الليبية

ونقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية مطلعة أن الزورق المطاطي الذي تستخدمه في العادة قوات العمليات الخاصة، والذي عثر عليه في منطقة تبعد عن بنغازي بنحو 150 كليومترا، كان في مهمة سرية لمراقبة شحنات الأسلحة.

وأبلغت المصادر العسكري الصحيفة بأن فريقا من الشركة العسكرية الخاصة كان في مهمة على سواحل ليبيا على متن زورقين سريعين، تعطل أحدهما فاضطر الفريق إلى تركه على الشاطئ والعودة في زورق واحد إلى مالطا، حيث احتجزت السلطات عددا من ركابه لعدم حصولهم على تأشيرات لدخول الجزيرة.

وذكرت الصحيفة المالطية أن مواقع إخبارية ليبية ذكرت في البداية أن الزورق السريع الذي عثر عليه قرب ميناء لزويتينة يعود للقوات المسلحة المالطية، فيما رجحت أخرى أن يكون الزورق قد استعمل من قبل قوات خاصة أو فريق استخباراتي لدولة غربية ضد متشددين من تنظيم "داعش" ينشطون في المنطقة.
القصة الكاملة لـ

وأبلغت القوات المسلحة المالطية الصحيفة بأن الزورق السريع المذكور ليس من ممتلكاتها، فيما قالت الشركة المالكة، إن الزورق استؤجر من قبل شركة مالطية  تشتغل في مجال صناعة النفط والغاز لاستخدامه في عمليات الدعم اللوجستي.

وأفادت الشركة صاحبة الزورق بأن العميل الذي استأجره أبلغها بأن الزورق أصيب بأضرار نتيجة سوء الأحوال الجوية، وغمرته المياه وكان من المستحيل إنقاذه، ولذلك تم التخلي عنه.

وعلّقت الصحيفة المالطية، مشيرة إلى أن المعلومات الجديدة التي حصلت عليها، تظهر أن الأشخاص الذين استأجروا الزورقين السريعين لم يكونوا صرحاء مع الشركة المؤجرة.

وكشفت المصادر العسكرية للصحيفة أن مجموعتين تنتميان لشركة خاصة يقودها شخص من جنوب إفريقيا كانتا على متن زورقين سريعين قبالة سواحل بنغازي في مهمة "لمراقبة شحنات الأسلحة المتجهة إلى ليبيا"، مضيفة أن المتعاقدين الخاصين من المحتمل أنهم كانوا يعملون على دعم قوات المشير خليفة حفتر.

ودفعت المصادر العسكرية باحتمال أن يكون المتعاقدون الخواص قد استخدموا من طرف شركة أمنية محلية خاصة بعد أن تم التعاقد معها بالباطن من قبل شركة عسكرية أمريكية خاصة.

ورأت المصادر العسكرية أن قائد هذه المجموعة الأمنية الغامضة في لحظة ما "تجمدت الدماء في عروقه" من الخوف وقرر التوجه إلى مالطا، إلا أن أحد الزورقين أصيب بأعطال في محركاته، وتعين التخلص منه، فيما انتقل ركابه إلى الزورق الثاني.

وكشف مصدر أن الكثير من المعدات فقدت في هذه العملية السرية، التي قيل أنه لا يوجد ما يوحي بأنها "غير قانونية".

المصدر: TheMaltaIndependent

عمان-كشف وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الاثنين، أن نحو 5ر1 مليون لاجئ سوري عادوا إلى بلادهم منذ بدء الصراع. وقال لافروف في كلمة أمام طلاب معهد موسكو للعلاقات الدولية: إن الصعوبات امام عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم تتمثل في المقام الأول بعدم اهتمام معظم الدول الغربية بما يكفي لتهيئة الظروف على الأرض لعودة اللاجئين والمشردين داخليا.

بترا

 

ادلب - قالت القيادة المركزية الأمريكية التابعة لوزارة الدفاع إن قوات أمريكية وجهت ضربة لمنشأة تابعة لتنظيم القاعدة شمالي إدلب في سوريا اليوم السبت في هجوم استهدف قيادة التنظيم.

وقال اللفتنانت كولونيل إيرل براون مسؤول العمليات الإعلامية بالقيادة المركزية في بيان بالبريد الإلكتروني "استهدفت العملية قادة تنظيم القاعدة في سوريا المسؤولين عن هجمات تهدد المواطنين الأمريكيين وشركاءنا والمدنيين الأبرياء".

وبهذا يكون البنتاغون قد أكد خبر قصف جوي على إدلب شمال غرب سوريا، والذي كان المرصد السوري المعارض قد أعلن عنه كاشفا مقتل 40 قياديا من التنظيمات الجهادية في أول يوم هدنة توصل إليها الجانب الروسي مع حليفه في دمشق، حيث تم الإعلان عن وقف لإطلاق النار من جانب واحد مع تعهد الجيش السوري بالرد على أي استفزاز من جانب المجموعات المسلحة.يورو نيوز